بحـث
قائمة اسماء المشرفين
قائمة اسماء المشرفين 1-( المشرف العام للمنتدى (يامهدي المراقبين
اسماء المراقبين
1- ابو شامة
2- samir
3-call my nameالمواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 31 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 31 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 373 بتاريخ الأربعاء أكتوبر 19, 2016 12:01 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام - 7164 | ||||
المشرف العام samir - 1755 | ||||
المشرفة البراءة - 1213 | ||||
بسمتى - 922 | ||||
rayan - 781 | ||||
يامهدي - 745 | ||||
المراقب العام محسن - 709 | ||||
الملاك الحالم - 624 | ||||
المشرفة كوكه - 601 | ||||
المشرفة السّنبلة - 451 |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 7011 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Alftima فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 32796 مساهمة في هذا المنتدى في 7179 موضوع
قوة الجاذبيه وخواصها
صفحة 1 من اصل 1
قوة الجاذبيه وخواصها
قوة الجاذبية:
وهي علي المدي القصير تعتبر أضعف القوي المعروفة لنا, وتساوي10 ــ39 من القوة النووية الشديدة, ولكن علي المدي الطويل تصبح القوة العظمي في الكون, نظرا لطبيعتها التراكمية فتمسك بكافة أجرام السماء, وبمختلف تجمعاتها, ولولا هذا الرباط الحاكم الذي أودعه الله( تعالي) في الأرض وفي أجرام السماء ما كانت الأرض ولا كانت السماء ولو زال هذا الرباط لانفرط عقد الكون وانهارت مكوناته.
ولايزال أهل العلم يبحثون عن موجات الجاذبية المنتشرة في أرجاء الكون كله, منطلقة بسرعة الضوء دون أن تري, ويفترض وجود هذه القوة علي هيئة جسيمات خاصة في داخل الذرة لم تكتشف بعد يطلق عليها اسم الجسيم الجاذب أو( الجرافيتون)
(Graviton)
وعلي ذلك فإن الجاذبية هي أربطة الكون.
والجاذبية مرتبطة بكتل الأجرام وبمواقعها بالنسبة لبعضها البعض, فكلما تقاربت أجرام السماء, وزادت كتلها, زادت قوي الجذب بينها, والعكس صحيح, ولذلك يبدو أثر الجاذبية أوضح مايكون بين أجرام السماء التي يمسك الأكبر فيها بالأصغر بواسطة قوي الجاذبية, ومع دوران الأجرام حول نفسها تنشأ القوة الطاردة( النابذة) المركزية التي تدفع بالاجرام الصغيرة بعيدا عن الأجرام الأكبر التي تجذبها حتي تتساوي القوتان المتضادتان: قوة الجذب إلي الداخل, وقوة الطرد إلي الخارج فتتحدد بذلك مدارات كافة أجرام السماء التي يسبح فيها كل جرم سماوي دون أدني تعارض أو اصطدام.
هذه القوي الأربع هي الدعائم الخفية التي يقوم عليها بناء السماوات والأرض, وقد أدركها العلماء من خلال آثارها الظاهرة والخفية في كل أشياء الكون المدركة.
توحيد القوي المعروفة في الكون المدرك
كما تم توحيد قوتي الكهرباء والمغناطيسية في شكل قوة واحدة هي القوة الكهرومغناطيسية, يحاول العلماء جمع تلك القوة مع القوة النووية الضعيفة باسم القوة الكهربائية الضعيفة
(TheElectroweakForce)
حيث لا يمكن فصل هاتين القوتين في درجات الحرارة العليا التي بدأ بها الكون, كذلك يحاول العلماء جمع القوة الكهربائية الضعيفة والقوة النووية الشديدة في قوة واحدة وذلك في عدد من النظريات التي تعرف باسم نظريات المجال الواحد أو النظريات الموحدة الكبر
يTheGrandUnifiedTheorie))
ثم جمع كل ذلك مع قوة الجاذبية فيما يسمي باسم الجاذبية العظمي
(Supergravity)
التي يعتقد العلماء بأنها كانت القوة الوحيدة السائدة في درجات الحرارة العليا عند بدء خلق الكون, ثم تمايزت إلي القوي الأربع المعروفة لنا اليوم, والتي ينظر إليها علي أنها أوجه أربعة لتلك القوة الكونية الواحدة التي تشهد لله الخالق بالوحدانية المطلقة فوق جميع خلقه, فالكون يبدو كنسيج شديد التلاحم والترابط, ورباطه هذه القوة العظمي الواحدة التي تنتشر في كافة أرجائه, وفي جميع مكوناته وأجزائه وجزيئاته, وهذه القوة الواحدة تظهر لنا في هيئة العديد من صور الطاقة, والطاقة هي الوحدة الأساسية في الكون, والمادة مظهر من مظاهرها, وهي من غير الطاقة لا وجود لها, فالكون عبارة عن المادة والطاقة ينتشران في كل من المكان والزمان بنسب وتركيزات متفاوتة فينتج عنها ذلك النسيج المحكم المحبوك في كل جزئية من جزئياته.
الجاذبية العامة
من الثوابت العلمية أن الجاذبية العامة هي سنة من سنن الله في الكون أودعها ربنا تبارك وتعالي كافة أجزاء الكون ليربط تلك الاجزاء بها, وينص قانون هذه السنة الكونية بأن قوة التجاذب بين أي كتلتين في الوجود تتناسب تناسبا طرديا مع حاصل ضرب كتلتيهما, وعكسيا مع مربع المسافة الفاصلة بينهما, ومعني ذلك أن قوة الجاذبية تزداد بازدياد كل من الكتلتين المتجاذبتين, وتنقص بنقصهما, بينما تزداد هذه القوة بنقص المسافة الفاصلة بين الكتلتين, وتتناقص بتزايدها, ولما كان لأغلب أجرام السماء كتل مذهلة في ضخامتها فإن الجاذبية العامة هي الرباط الحقيقي لتلك الكتل علي الرغم من ضخامة المسافات الفاصلة بينها, وهذه القوة الخفية( غير المرئية) تمثل النسيج الحقيقي الذي يربط كافة أجزاء الكون كما هو الحال بين الأرض والسماء وهي القوة الرافعة للسماوات باذن الله بغير عمد مرئية.
وهي نفس القوة التي تحكم تكور الأرض وتكور كافة أجرام السماء وتكور الكون كله, كما تحكم عملية تخلق النجوم بتكدس أجزاء من الدخان الكوني علي بعضها البعض, بكتلات محسوبة بدقة فائقة, وتخلق كافة أجرام السماء الأخري, كما تحكم دوران الأجرام السماوية كل حول محوره, وتحكم جرية في مداره, بل في أكثر من مدار واحد له, وهذه المدارات العديدة لاتصطدم فيها أجرام السماء رغم تداخلاتها وتعارضاتها الكثيرة, ويبقي الجرم السماوي في مداره المحدد بتعادل دقيق بين كل من قوي الجذب إلي الداخل بفعل الجاذبية وبين قوي الطرد إلي الخارج بفعل القوة الطاردة( النابذة) المركزية.
وقوة الجاذبية العامة تعمل علي تحدب الكون أي تكوره وتجبر كافة صور المادة والطاقة علي التحرك في السماء في خطوط منحنية( العروج), وتمسك بالأغلفة الغازية والمائية والحياتية للأرض, وتحدد سرعة الإفلات من سطحها, وبتحديد تلك السرعة يمكن إطلاق كل من الصواريخ والأقمار الصناعية.
والجاذبية الكمية
(QuantumGravity)
تجمع كافة القوانين المتعلقة بالجاذبية, مع الأخذ في الحسبان جميع التأثيرات الكمية علي اعتبار أن إحداثيات الكون تتبع نموذجا مشابها للاحداثيات الأرضية, وأن ابعاد الكون تتبع نموذجا مشابها للأرض بأبعادها الثلاثة بالاضافة إلي كل من الزمان والمكان كبعد رابع.وعلي الرغم من كونها القوة السائدة في الكون( بإذن الله) فإنها لاتزال سرا من أسرار الكون, وكل النظريات التي وضعت من أجل تفسيرها قد وقفت دون ذلك لعجزها عن تفسير كيفية نشأة هذه القوة, وكيفية عملها, وإن كانت هناك فروض تنادي بأن جاذبية الأرض ناتجة عن دورانها حول محورها, وأن مجالها المغناطيسي ناتج عن دوران لب الأرض السائل والذي يتكون أساسا من الحديد والنيكل المنصهرين حول لبها الصلب والذي له نفس التركيب الكيميائي تقريبا, وكذلك الحال بالنسبة لبقية أجرام السماء.
وهي علي المدي القصير تعتبر أضعف القوي المعروفة لنا, وتساوي10 ــ39 من القوة النووية الشديدة, ولكن علي المدي الطويل تصبح القوة العظمي في الكون, نظرا لطبيعتها التراكمية فتمسك بكافة أجرام السماء, وبمختلف تجمعاتها, ولولا هذا الرباط الحاكم الذي أودعه الله( تعالي) في الأرض وفي أجرام السماء ما كانت الأرض ولا كانت السماء ولو زال هذا الرباط لانفرط عقد الكون وانهارت مكوناته.
ولايزال أهل العلم يبحثون عن موجات الجاذبية المنتشرة في أرجاء الكون كله, منطلقة بسرعة الضوء دون أن تري, ويفترض وجود هذه القوة علي هيئة جسيمات خاصة في داخل الذرة لم تكتشف بعد يطلق عليها اسم الجسيم الجاذب أو( الجرافيتون)
(Graviton)
وعلي ذلك فإن الجاذبية هي أربطة الكون.
والجاذبية مرتبطة بكتل الأجرام وبمواقعها بالنسبة لبعضها البعض, فكلما تقاربت أجرام السماء, وزادت كتلها, زادت قوي الجذب بينها, والعكس صحيح, ولذلك يبدو أثر الجاذبية أوضح مايكون بين أجرام السماء التي يمسك الأكبر فيها بالأصغر بواسطة قوي الجاذبية, ومع دوران الأجرام حول نفسها تنشأ القوة الطاردة( النابذة) المركزية التي تدفع بالاجرام الصغيرة بعيدا عن الأجرام الأكبر التي تجذبها حتي تتساوي القوتان المتضادتان: قوة الجذب إلي الداخل, وقوة الطرد إلي الخارج فتتحدد بذلك مدارات كافة أجرام السماء التي يسبح فيها كل جرم سماوي دون أدني تعارض أو اصطدام.
هذه القوي الأربع هي الدعائم الخفية التي يقوم عليها بناء السماوات والأرض, وقد أدركها العلماء من خلال آثارها الظاهرة والخفية في كل أشياء الكون المدركة.
توحيد القوي المعروفة في الكون المدرك
كما تم توحيد قوتي الكهرباء والمغناطيسية في شكل قوة واحدة هي القوة الكهرومغناطيسية, يحاول العلماء جمع تلك القوة مع القوة النووية الضعيفة باسم القوة الكهربائية الضعيفة
(TheElectroweakForce)
حيث لا يمكن فصل هاتين القوتين في درجات الحرارة العليا التي بدأ بها الكون, كذلك يحاول العلماء جمع القوة الكهربائية الضعيفة والقوة النووية الشديدة في قوة واحدة وذلك في عدد من النظريات التي تعرف باسم نظريات المجال الواحد أو النظريات الموحدة الكبر
يTheGrandUnifiedTheorie))
ثم جمع كل ذلك مع قوة الجاذبية فيما يسمي باسم الجاذبية العظمي
(Supergravity)
التي يعتقد العلماء بأنها كانت القوة الوحيدة السائدة في درجات الحرارة العليا عند بدء خلق الكون, ثم تمايزت إلي القوي الأربع المعروفة لنا اليوم, والتي ينظر إليها علي أنها أوجه أربعة لتلك القوة الكونية الواحدة التي تشهد لله الخالق بالوحدانية المطلقة فوق جميع خلقه, فالكون يبدو كنسيج شديد التلاحم والترابط, ورباطه هذه القوة العظمي الواحدة التي تنتشر في كافة أرجائه, وفي جميع مكوناته وأجزائه وجزيئاته, وهذه القوة الواحدة تظهر لنا في هيئة العديد من صور الطاقة, والطاقة هي الوحدة الأساسية في الكون, والمادة مظهر من مظاهرها, وهي من غير الطاقة لا وجود لها, فالكون عبارة عن المادة والطاقة ينتشران في كل من المكان والزمان بنسب وتركيزات متفاوتة فينتج عنها ذلك النسيج المحكم المحبوك في كل جزئية من جزئياته.
الجاذبية العامة
من الثوابت العلمية أن الجاذبية العامة هي سنة من سنن الله في الكون أودعها ربنا تبارك وتعالي كافة أجزاء الكون ليربط تلك الاجزاء بها, وينص قانون هذه السنة الكونية بأن قوة التجاذب بين أي كتلتين في الوجود تتناسب تناسبا طرديا مع حاصل ضرب كتلتيهما, وعكسيا مع مربع المسافة الفاصلة بينهما, ومعني ذلك أن قوة الجاذبية تزداد بازدياد كل من الكتلتين المتجاذبتين, وتنقص بنقصهما, بينما تزداد هذه القوة بنقص المسافة الفاصلة بين الكتلتين, وتتناقص بتزايدها, ولما كان لأغلب أجرام السماء كتل مذهلة في ضخامتها فإن الجاذبية العامة هي الرباط الحقيقي لتلك الكتل علي الرغم من ضخامة المسافات الفاصلة بينها, وهذه القوة الخفية( غير المرئية) تمثل النسيج الحقيقي الذي يربط كافة أجزاء الكون كما هو الحال بين الأرض والسماء وهي القوة الرافعة للسماوات باذن الله بغير عمد مرئية.
وهي نفس القوة التي تحكم تكور الأرض وتكور كافة أجرام السماء وتكور الكون كله, كما تحكم عملية تخلق النجوم بتكدس أجزاء من الدخان الكوني علي بعضها البعض, بكتلات محسوبة بدقة فائقة, وتخلق كافة أجرام السماء الأخري, كما تحكم دوران الأجرام السماوية كل حول محوره, وتحكم جرية في مداره, بل في أكثر من مدار واحد له, وهذه المدارات العديدة لاتصطدم فيها أجرام السماء رغم تداخلاتها وتعارضاتها الكثيرة, ويبقي الجرم السماوي في مداره المحدد بتعادل دقيق بين كل من قوي الجذب إلي الداخل بفعل الجاذبية وبين قوي الطرد إلي الخارج بفعل القوة الطاردة( النابذة) المركزية.
وقوة الجاذبية العامة تعمل علي تحدب الكون أي تكوره وتجبر كافة صور المادة والطاقة علي التحرك في السماء في خطوط منحنية( العروج), وتمسك بالأغلفة الغازية والمائية والحياتية للأرض, وتحدد سرعة الإفلات من سطحها, وبتحديد تلك السرعة يمكن إطلاق كل من الصواريخ والأقمار الصناعية.
والجاذبية الكمية
(QuantumGravity)
تجمع كافة القوانين المتعلقة بالجاذبية, مع الأخذ في الحسبان جميع التأثيرات الكمية علي اعتبار أن إحداثيات الكون تتبع نموذجا مشابها للاحداثيات الأرضية, وأن ابعاد الكون تتبع نموذجا مشابها للأرض بأبعادها الثلاثة بالاضافة إلي كل من الزمان والمكان كبعد رابع.وعلي الرغم من كونها القوة السائدة في الكون( بإذن الله) فإنها لاتزال سرا من أسرار الكون, وكل النظريات التي وضعت من أجل تفسيرها قد وقفت دون ذلك لعجزها عن تفسير كيفية نشأة هذه القوة, وكيفية عملها, وإن كانت هناك فروض تنادي بأن جاذبية الأرض ناتجة عن دورانها حول محورها, وأن مجالها المغناطيسي ناتج عن دوران لب الأرض السائل والذي يتكون أساسا من الحديد والنيكل المنصهرين حول لبها الصلب والذي له نفس التركيب الكيميائي تقريبا, وكذلك الحال بالنسبة لبقية أجرام السماء.
المدير العام- المدير العام
- عدد المساهمات : 7164
تاريخ التسجيل : 27/06/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 13, 2024 11:39 am من طرف كاردينيا
» رمل إستخراج الكنوز و الدفائن
الجمعة أكتوبر 28, 2022 11:10 pm من طرف السيد المبروك
» من بسائط علم الرمل الأولية
الإثنين أكتوبر 24, 2022 7:04 pm من طرف السيد المبروك
» بيان ما يحتاج اليه الرمل قبل ضرب المسألة
الإثنين أكتوبر 24, 2022 6:53 pm من طرف السيد المبروك
» من ثمار علم الرمل
الأحد سبتمبر 18, 2022 11:36 am من طرف المنصور بالله
» الطريقة الكاشفة في الرمل
الأحد سبتمبر 18, 2022 11:13 am من طرف المنصور بالله
» لمعرفة الحق من الباطل
الأحد سبتمبر 18, 2022 11:10 am من طرف المنصور بالله
» لأستخراج الملك من الأسم وطريقة القسم عليه
الإثنين يوليو 11, 2022 11:55 am من طرف نصير العزاوي
» قرعة الرمل افضل واسرع و طريقه للكشف عن امور المستقبل مثل الزواج العمل و امور اخرى
الجمعة يونيو 10, 2022 4:47 pm من طرف انور السادات