بحـث
قائمة اسماء المشرفين
قائمة اسماء المشرفين 1-( المشرف العام للمنتدى (يامهدي المراقبين
اسماء المراقبين
1- ابو شامة
2- samir
3-call my nameالمواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 12 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 12 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 373 بتاريخ الأربعاء أكتوبر 19, 2016 12:01 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام - 7164 | ||||
المشرف العام samir - 1755 | ||||
المشرفة البراءة - 1213 | ||||
بسمتى - 922 | ||||
rayan - 781 | ||||
يامهدي - 745 | ||||
المراقب العام محسن - 709 | ||||
الملاك الحالم - 624 | ||||
المشرفة كوكه - 601 | ||||
المشرفة السّنبلة - 451 |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 7011 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Alftima فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 32796 مساهمة في هذا المنتدى في 7179 موضوع
دماغ الإنسان هل يولد الأفكار أم يستقطبها !؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
دماغ الإنسان هل يولد الأفكار أم يستقطبها !؟
هل يمكن للمادة (التي تملك وزناً وكتلة) توليد أفكار مجردة (لا تملك وزنا ولا كتلة ولا حيزا في الفراغ) !؟
... إن قلنا "لا" فكيف تولد مادة الدماغ الغليظة الأفكار اللطيفة المجردة !!
... وإن كان عاجزاً عن توليد هذه الأفكار بنفسه فهل يعني هذا اقتصار دوره على تلقيها واستقطابها (ثم إعادة تركيبها وإخراجها بثوب جديد)!!
العجيب أن الرأي الأول يعد حديثاً وجديداً نسبيا - وهو في الحقيقة السائد حاليا بين الأطباء وعلماء النفس - ..
أما في العصور القديمة فكان ينظر للإبداع والأفكار الخلاقة كاستقطاب ووحي يلقى في فؤاد الإنسان ؛ فالعرب مثلا كانت تعتقد أن لكل شاعر
قريناً من الجن يلقي على لسانه جميل القوافي . ومصطلح العبقرية ذاته اشتق لديهم من وادي كثير الجن يدعى عبقر تتلبس الجن من ينام فيه
فيخرج بفكر عجيب ورأي غريب (لدرجة وصفوا الذكي الحاذق بقولهم : كأن به جن عبقر)!
... ورغم صعوبة تصديق هذه الاعتقادات حاليا ؛ إلا أن هناك (في المقابل) العديد من المظاهر الغامضة التي لا يمكن تفسيرها بغير استقطاب
الأفكار - وتلقي بعضها - من مصدر آخر مختلف :
@ فهناك مثلا ظاهرة التخاطر بين ذهنين (والتي أفترض أنكم جربتموها لمرة أو مرتين)!
@ وهناك ظاهرة الإلهام (أو الفتح الرباني) حيث تسقط الأفكار علينا فجأة بلا مقدمات...
@ وكذلك ظاهرة اختراق الأفكار لحاجز الزمان والمكان (كأن نحلم بالمستقبل، أو نرى موقعا لم نزره من قبل) مما يثبت
امتداد الأفكار خارج نطاق "جماجمنا" الصغيرة!
@ ثم لا ننسى أن الأفكار ذاتها عبارة عن طاقة "كهروعصبية" يمكنها تشغيل الأجهزة الكهربائية
الصغيرة (والطاقة في علم الفيزياء لا تولد، ولا تستحدث، ولكن تتحول من شكل لآخر)!
... والنقطة الأخيرة بالذات تعني أن المخ قادر على بث موجات لاسلكية ضعيفة تنتقل عبر الأثير .. وبما أن كافة البشر يعيشون ضمن
غلاف مغناطيسي واحد فلا أستبعد خروج الأفكار كذبذبات راديوية تستقطبها الأدمغة التي تتناسب معها (في تلك اللحظة) .. ورغم غرابة
هذه الفرضية إلا أنها قد تكون التفسير (المادي الوحيد) لظواهر ذهنية خارقة كالتخاطر والرؤى والشعور عن بعد - بل وحتى
خروجك بفكرة مميزة يسرقها منك الآخرون لاحقا !!
... ورغم عدم إنكاري لقدرة الدماغ على (فبركة) أفكاره الخاصة إلا أن قدرته على تلقي قسم منها - ليس فقط أمراً ممكناً - بل وتم إثباته في القرآن الكريم ..
فهناك مثلا قوله تعالى (وَكَذلِكَ جَعَلنا لكلِ نبي عدواً شياطينَ الإنسِ وَالجن يُوحي بَعضُهُم إِلَى بَعضٍ زُخرُفَ القولَ) ..
وأيضا (قلء إِن ضَللت فإنما أضِل على نفسِي وَإِنِ اهتديت فبما يوحِي إِليَّ ربي) .. ففي حين أقرت الآية الأولى بإمكانية
حدوث الإيحاء بين الإنس والجن، تفيد الثانية بوقوع المراد في عقل الإنسان
بطريقة مباشرة - لأنه (ما كَان لبشر أن يكلمَه الله إِلا وَحيا أوء من وَرَاء حجاب)!
وجود مختبر تحليلي للمخ يساعد على البرمجه الحسية وربط جميع المشاهدات الواقعية بالخيال والعكس...
أعرف شخص تخيل في فتره أنه يقول بهذه المهنة وكان في خياله قد راى نفسه بلبس معين وهيئة معينة وبعد
مرور سنوات أذا به يجد ماتخيله واقعاً ملموساً أصابه ذهول وحيرة ولم يكن خياله إلا أجهاد نفسياً عليه
اعتقد انه هناك بعض الافكار تكون بشيء من الالهام وقد تستطيع تمييزها عن غيرها وما اكتشاف الانسولين عنك ببعيد
ام الافكار العادية مثل اختيار احد الطرق الي توصلك لعملك فهو ينطوي على تفكير خالص الا اذا تدخلت اشياء اخرى تتعلق بالقدر
وحسب ما فهمت انه الخليا لها اراده نوعا ما.وقد استدل الكاتب على الكائنات وحيدة الخلية
لذلك فبعض الافكار تكون من الدماغ فقط
وبعضها نتيجة تعاون الاثنين (دماغ والهام )
والبعض القليل جدا هو الهام واستقبال
نعم كل افتراضاتك واردة
لكن اظن ان هناك امثلة اخرى لم تدكر.حصلت لي شخصيا..مثل انك تريد اللحاق بشخص تفصله عنك مسافة بعيدة و تخجل من مناداته باسمه
امام الملا لكن تناديه سرا في نفسك و تتمنى لو يسمعك و بعد داقائق تراه التفت و راءه مباشرة دون ان يبحث عنك وسط الزحام, او انني امضي
ليلة عند احد الاقارب و احس بضيق في صدري مع انني قرات القران و لا اعاني الربو و لم يزعجني احد و لم اتعرض لتلوث بيولوجي من هؤلاء..احس
بضيق لا يشبهه داك الدي حصل يوم السبت او الاحد او غيره لكنني انا الوحيدة التي تعرف تاويله و اشرع في الاتصال بعائلة او اثنين بعدما كنت قد حصرت
مصدر قلقي’ثم اتفاجا بمرض احدهم او موته.
لكنني اظن ان الانسان يستمد طاقته من كل الطاقات الموجودة و قد عرفته فقط على انه كهروعصبي بل هو اكثر من دلك بما يتضمن من الطاقة
الحرارية و المائية"مصدر الكهربائية" و المغناطيسية"لدى الحمام و ما يسمى بالحاسة السابعة" و ما هو موجود لدى الدلافين و الفيلة و الخفافيش
و غيرها :من الدبدبات الفوق صوتية, ايعقل ان الحيوان خلق بعد الانسان و يمتلك كل هده الظواهر و قد ميزنا الله نحن البشر عن سائر المخلوقات؟
اعتقد ان الحيوانات خلقت سواسية لكن الله ميز كل حيوان على الاخر بما تقتضيه طبيعة عيشه بين احضان الطبيعة و باقي الدواب الاخرى ليضمن لها
البقاء و الاستمرارية, اما الانسان فهو يحتوي باقي ما هو مضاف الى الحيوان بدرجات متفاوتة"لانه يملك الاكثر" ليدفع بنفسه الى الاستكشاف و الاختراع من
كل ما يجده بديهي و مكتسب ليشبع حب اطلاعه على ما هو خفي و ميثافيزيقي و هده غريزة لا يصل بها الى شيئ سوى انه انسان خلق لعبادة خالقه.
بأعتقادي ان الافكار تولد ويمكن استقطابها بالدماغ كما يحدث في التليباثي
وقد ذكرها هارولد شيرمان في كتابه(افكار عبر الفضاء) وكتابه(الادراك الحسي الزائد) هو ان التلبثه تفسيرها هو النشاط الكهربي
للعقل وهذا يتضمن وجود مجال كهروطيسي يصنع بطريقة ما بواسطه الشخصية المسيطره والتي ( تولد) مثلما (تستقبل) اشكالاً او نبضات مشحونه بالكهرباء.
والعلم الحديث كشف عن طريق جهاز المخ الكهربائي ان التيارات الكهربيه في المخ يمكن تسجيلها وقياسها ولوحظت هذه بألأضطرابات الذهنية والعاطفية تسبب
عواصف تيارية داخل المخ عاكسة التهيج الذي حدث في الشعور ونعرف ان هذا الاحساس الشديد والمركز يولد طاقة اكثر ويعمل على طرح الافكار بشدة اكثر
من هذا لو اردت ان تكون اكثر قدره على انتاج الافكار عليك ان تقويه الذاكره بتمارين خاصه + فترة راحه اكبر للهدوء وصفاء الذهن+ الغذاء المناسب.
إكتشف العلماء أخيرا أن هناك مخا صغيرا في القلب، حيث تقوم مجموعة أعصاب موجودة في القلب بعمليات تشبه عمليات المخ.!.
وإكتشفوا ثلاث حقائق عجيبة :-
يعطي الأوامر والمعلومات أكثر مما يتلقى.!
لا يحب الرياضة يحبها، ومن كان لا يحب الفن يحبها، وهذا ما وجدوه في شخصية المتبرع بالقلب.
ونتيجة لهذين الكشفين، فإن هذا يعني أن مخ القلب هو المخ الذي يجب أن تتركز البحوث العلمية عليه , ويجب ترك مخ الرأس جانبا،
على إعتبار أنه أصبح مجرد تابع لمخ القلب.!
وصدق الله حين قال:-
"فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور".
فهذه الآية لا تنسب العمى إلى القلب فحسب، بل وتحدد مكانه في الجسم.! وكأن الأية تتوقع أن هناك أشخاصا سيقولون
بأن القلب هو ذلك المخ الموجود في الرأس.!
فسبحان الله، ما أدق كلامه.!
... إن قلنا "لا" فكيف تولد مادة الدماغ الغليظة الأفكار اللطيفة المجردة !!
... وإن كان عاجزاً عن توليد هذه الأفكار بنفسه فهل يعني هذا اقتصار دوره على تلقيها واستقطابها (ثم إعادة تركيبها وإخراجها بثوب جديد)!!
العجيب أن الرأي الأول يعد حديثاً وجديداً نسبيا - وهو في الحقيقة السائد حاليا بين الأطباء وعلماء النفس - ..
أما في العصور القديمة فكان ينظر للإبداع والأفكار الخلاقة كاستقطاب ووحي يلقى في فؤاد الإنسان ؛ فالعرب مثلا كانت تعتقد أن لكل شاعر
قريناً من الجن يلقي على لسانه جميل القوافي . ومصطلح العبقرية ذاته اشتق لديهم من وادي كثير الجن يدعى عبقر تتلبس الجن من ينام فيه
فيخرج بفكر عجيب ورأي غريب (لدرجة وصفوا الذكي الحاذق بقولهم : كأن به جن عبقر)!
... ورغم صعوبة تصديق هذه الاعتقادات حاليا ؛ إلا أن هناك (في المقابل) العديد من المظاهر الغامضة التي لا يمكن تفسيرها بغير استقطاب
الأفكار - وتلقي بعضها - من مصدر آخر مختلف :
@ فهناك مثلا ظاهرة التخاطر بين ذهنين (والتي أفترض أنكم جربتموها لمرة أو مرتين)!
@ وهناك ظاهرة الإلهام (أو الفتح الرباني) حيث تسقط الأفكار علينا فجأة بلا مقدمات...
@ وكذلك ظاهرة اختراق الأفكار لحاجز الزمان والمكان (كأن نحلم بالمستقبل، أو نرى موقعا لم نزره من قبل) مما يثبت
امتداد الأفكار خارج نطاق "جماجمنا" الصغيرة!
@ ثم لا ننسى أن الأفكار ذاتها عبارة عن طاقة "كهروعصبية" يمكنها تشغيل الأجهزة الكهربائية
الصغيرة (والطاقة في علم الفيزياء لا تولد، ولا تستحدث، ولكن تتحول من شكل لآخر)!
... والنقطة الأخيرة بالذات تعني أن المخ قادر على بث موجات لاسلكية ضعيفة تنتقل عبر الأثير .. وبما أن كافة البشر يعيشون ضمن
غلاف مغناطيسي واحد فلا أستبعد خروج الأفكار كذبذبات راديوية تستقطبها الأدمغة التي تتناسب معها (في تلك اللحظة) .. ورغم غرابة
هذه الفرضية إلا أنها قد تكون التفسير (المادي الوحيد) لظواهر ذهنية خارقة كالتخاطر والرؤى والشعور عن بعد - بل وحتى
خروجك بفكرة مميزة يسرقها منك الآخرون لاحقا !!
... ورغم عدم إنكاري لقدرة الدماغ على (فبركة) أفكاره الخاصة إلا أن قدرته على تلقي قسم منها - ليس فقط أمراً ممكناً - بل وتم إثباته في القرآن الكريم ..
فهناك مثلا قوله تعالى (وَكَذلِكَ جَعَلنا لكلِ نبي عدواً شياطينَ الإنسِ وَالجن يُوحي بَعضُهُم إِلَى بَعضٍ زُخرُفَ القولَ) ..
وأيضا (قلء إِن ضَللت فإنما أضِل على نفسِي وَإِنِ اهتديت فبما يوحِي إِليَّ ربي) .. ففي حين أقرت الآية الأولى بإمكانية
حدوث الإيحاء بين الإنس والجن، تفيد الثانية بوقوع المراد في عقل الإنسان
بطريقة مباشرة - لأنه (ما كَان لبشر أن يكلمَه الله إِلا وَحيا أوء من وَرَاء حجاب)!
وجود مختبر تحليلي للمخ يساعد على البرمجه الحسية وربط جميع المشاهدات الواقعية بالخيال والعكس...
أعرف شخص تخيل في فتره أنه يقول بهذه المهنة وكان في خياله قد راى نفسه بلبس معين وهيئة معينة وبعد
مرور سنوات أذا به يجد ماتخيله واقعاً ملموساً أصابه ذهول وحيرة ولم يكن خياله إلا أجهاد نفسياً عليه
اعتقد انه هناك بعض الافكار تكون بشيء من الالهام وقد تستطيع تمييزها عن غيرها وما اكتشاف الانسولين عنك ببعيد
ام الافكار العادية مثل اختيار احد الطرق الي توصلك لعملك فهو ينطوي على تفكير خالص الا اذا تدخلت اشياء اخرى تتعلق بالقدر
وحسب ما فهمت انه الخليا لها اراده نوعا ما.وقد استدل الكاتب على الكائنات وحيدة الخلية
لذلك فبعض الافكار تكون من الدماغ فقط
وبعضها نتيجة تعاون الاثنين (دماغ والهام )
والبعض القليل جدا هو الهام واستقبال
نعم كل افتراضاتك واردة
لكن اظن ان هناك امثلة اخرى لم تدكر.حصلت لي شخصيا..مثل انك تريد اللحاق بشخص تفصله عنك مسافة بعيدة و تخجل من مناداته باسمه
امام الملا لكن تناديه سرا في نفسك و تتمنى لو يسمعك و بعد داقائق تراه التفت و راءه مباشرة دون ان يبحث عنك وسط الزحام, او انني امضي
ليلة عند احد الاقارب و احس بضيق في صدري مع انني قرات القران و لا اعاني الربو و لم يزعجني احد و لم اتعرض لتلوث بيولوجي من هؤلاء..احس
بضيق لا يشبهه داك الدي حصل يوم السبت او الاحد او غيره لكنني انا الوحيدة التي تعرف تاويله و اشرع في الاتصال بعائلة او اثنين بعدما كنت قد حصرت
مصدر قلقي’ثم اتفاجا بمرض احدهم او موته.
لكنني اظن ان الانسان يستمد طاقته من كل الطاقات الموجودة و قد عرفته فقط على انه كهروعصبي بل هو اكثر من دلك بما يتضمن من الطاقة
الحرارية و المائية"مصدر الكهربائية" و المغناطيسية"لدى الحمام و ما يسمى بالحاسة السابعة" و ما هو موجود لدى الدلافين و الفيلة و الخفافيش
و غيرها :من الدبدبات الفوق صوتية, ايعقل ان الحيوان خلق بعد الانسان و يمتلك كل هده الظواهر و قد ميزنا الله نحن البشر عن سائر المخلوقات؟
اعتقد ان الحيوانات خلقت سواسية لكن الله ميز كل حيوان على الاخر بما تقتضيه طبيعة عيشه بين احضان الطبيعة و باقي الدواب الاخرى ليضمن لها
البقاء و الاستمرارية, اما الانسان فهو يحتوي باقي ما هو مضاف الى الحيوان بدرجات متفاوتة"لانه يملك الاكثر" ليدفع بنفسه الى الاستكشاف و الاختراع من
كل ما يجده بديهي و مكتسب ليشبع حب اطلاعه على ما هو خفي و ميثافيزيقي و هده غريزة لا يصل بها الى شيئ سوى انه انسان خلق لعبادة خالقه.
بأعتقادي ان الافكار تولد ويمكن استقطابها بالدماغ كما يحدث في التليباثي
وقد ذكرها هارولد شيرمان في كتابه(افكار عبر الفضاء) وكتابه(الادراك الحسي الزائد) هو ان التلبثه تفسيرها هو النشاط الكهربي
للعقل وهذا يتضمن وجود مجال كهروطيسي يصنع بطريقة ما بواسطه الشخصية المسيطره والتي ( تولد) مثلما (تستقبل) اشكالاً او نبضات مشحونه بالكهرباء.
والعلم الحديث كشف عن طريق جهاز المخ الكهربائي ان التيارات الكهربيه في المخ يمكن تسجيلها وقياسها ولوحظت هذه بألأضطرابات الذهنية والعاطفية تسبب
عواصف تيارية داخل المخ عاكسة التهيج الذي حدث في الشعور ونعرف ان هذا الاحساس الشديد والمركز يولد طاقة اكثر ويعمل على طرح الافكار بشدة اكثر
من هذا لو اردت ان تكون اكثر قدره على انتاج الافكار عليك ان تقويه الذاكره بتمارين خاصه + فترة راحه اكبر للهدوء وصفاء الذهن+ الغذاء المناسب.
إكتشف العلماء أخيرا أن هناك مخا صغيرا في القلب، حيث تقوم مجموعة أعصاب موجودة في القلب بعمليات تشبه عمليات المخ.!.
وإكتشفوا ثلاث حقائق عجيبة :-
يعطي الأوامر والمعلومات أكثر مما يتلقى.!
لا يحب الرياضة يحبها، ومن كان لا يحب الفن يحبها، وهذا ما وجدوه في شخصية المتبرع بالقلب.
ونتيجة لهذين الكشفين، فإن هذا يعني أن مخ القلب هو المخ الذي يجب أن تتركز البحوث العلمية عليه , ويجب ترك مخ الرأس جانبا،
على إعتبار أنه أصبح مجرد تابع لمخ القلب.!
وصدق الله حين قال:-
"فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور".
فهذه الآية لا تنسب العمى إلى القلب فحسب، بل وتحدد مكانه في الجسم.! وكأن الأية تتوقع أن هناك أشخاصا سيقولون
بأن القلب هو ذلك المخ الموجود في الرأس.!
فسبحان الله، ما أدق كلامه.!
المدير العام- المدير العام
- عدد المساهمات : 7164
تاريخ التسجيل : 27/06/2011
رد: دماغ الإنسان هل يولد الأفكار أم يستقطبها !؟
مفيد حقا زادكم الله علما
sherhazade- عدد المساهمات : 169
تاريخ التسجيل : 02/06/2012
كل الود اختي sherhazade
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يامهدي- عدد المساهمات : 745
تاريخ التسجيل : 09/06/2012
مواضيع مماثلة
» كشف للاسم الذي يولد التابع
» قاعدة لمعرفة الاسم الذي يولد هل له تابعة او قرين
» الخوف يفقد الإنسان السيطرة على نفسه
» قاعده لمعرفة الاسم الذي يولد تابعه او قرين(نعمان)
» الإنسان والروحانيات
» قاعدة لمعرفة الاسم الذي يولد هل له تابعة او قرين
» الخوف يفقد الإنسان السيطرة على نفسه
» قاعده لمعرفة الاسم الذي يولد تابعه او قرين(نعمان)
» الإنسان والروحانيات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 13, 2024 11:39 am من طرف كاردينيا
» رمل إستخراج الكنوز و الدفائن
الجمعة أكتوبر 28, 2022 11:10 pm من طرف السيد المبروك
» من بسائط علم الرمل الأولية
الإثنين أكتوبر 24, 2022 7:04 pm من طرف السيد المبروك
» بيان ما يحتاج اليه الرمل قبل ضرب المسألة
الإثنين أكتوبر 24, 2022 6:53 pm من طرف السيد المبروك
» من ثمار علم الرمل
الأحد سبتمبر 18, 2022 11:36 am من طرف المنصور بالله
» الطريقة الكاشفة في الرمل
الأحد سبتمبر 18, 2022 11:13 am من طرف المنصور بالله
» لمعرفة الحق من الباطل
الأحد سبتمبر 18, 2022 11:10 am من طرف المنصور بالله
» لأستخراج الملك من الأسم وطريقة القسم عليه
الإثنين يوليو 11, 2022 11:55 am من طرف نصير العزاوي
» قرعة الرمل افضل واسرع و طريقه للكشف عن امور المستقبل مثل الزواج العمل و امور اخرى
الجمعة يونيو 10, 2022 4:47 pm من طرف انور السادات