بحـث
قائمة اسماء المشرفين
قائمة اسماء المشرفين 1-( المشرف العام للمنتدى (يامهدي المراقبين
اسماء المراقبين
1- ابو شامة
2- samir
3-call my nameالمواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 27 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 27 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 373 بتاريخ الأربعاء أكتوبر 19, 2016 12:01 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام - 7164 | ||||
المشرف العام samir - 1755 | ||||
المشرفة البراءة - 1213 | ||||
بسمتى - 922 | ||||
rayan - 781 | ||||
يامهدي - 745 | ||||
المراقب العام محسن - 709 | ||||
الملاك الحالم - 624 | ||||
المشرفة كوكه - 601 | ||||
المشرفة السّنبلة - 451 |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 7011 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Alftima فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 32796 مساهمة في هذا المنتدى في 7179 موضوع
طاقة الروح
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
طاقة الروح
علوم: الطاقة الروحية: هل هي طاقة فيزولوجية أم كهرومغناطيسية أم هبة إلهية ؟
نسمع هنا وهناك عن حالات لاشخاص يمتلكون ذبذبات كهرومغناطيسية في اجسادهم وعلى الاغلب في اياديهم فيكونون اطباء بحكم هذه الطاقة لاستخدامها في علاج الامراض.. ويتقاطر الناس عليهم علهم يجدون ما يسكن آلامهم.. وفعلا يجدونها بتحسسهم لحرارة ملمس ايدي الاستشفائيين الذين لا يمتلكون اي شهادة تخصصية في الطب او في العلوم المتقدمة..
ولكن مع مرور الزمن لا نسمع عنهم اي شيء.. كذلك نسمع عن حالات اخرى موجودة في الهند او في الصين عن اشخاص يجرون جراحات طبية دون تخدير والم ودون ان يستخدم المبضع لاجراء العملية فقط اصابع ماهرة تدخل الجسم وتعرف العلة وتشخصها وتخرج دماء فاسدة ويشفى المريض من امراضه وينتهي الالم.. ايضا نعرف من خلال متابعتنا بشكل خاص للهنود انهم يضربون عن الطعام فترة طويلة دون ان يتعرضوا الى مضاعفات في جفاف الجسد وعطب بعض اجهزة الجسم ويعيشون بشكل طبيعي دون الحاجة للطعام الذي هو وسيلة لديمومة حياة الجسد.. كما نلاحظ بعضهم يمشون على لوح مسامير او ينامون عليها دون ان يتألموا او يتأذى الجسد بأي جرح او ثقب يحصل..
عديدة هي الحالات التي نسمعها ونقرأها ونراها، واغلب هذه الحالات تتوقف عند حد معين ولاتتطور في قدراتها بل تنضب في وقت معين.. ربما هي حالة فيزولوجية مؤقتة تمتزج بكهربائية الشرايين وذبذبات الجسد لتصل الى الفعل والتأثير ولكن ادامتها تتوقف على الشخص نفسه.. وكل هذه الحالات تعتبر فريدة من نوعها ويسميها العلم حالات فيزولوجية وكهرومغناطيسية وهي نادرة وخاصة..اما ما نريد التحدث عنه.. فهو الطاقة الروحية.. التي تختلف تماما عن الطاقة الجسدية وما وراءها التي تنضب سريعا بفعل الاستخدام المفرط لها دون ان يمدها الانسان بطاقة اكثر فاعلية وتدوم لنهاية العمر.
والطاقة الروحية لا تستخدم للمباهاة والظهور والزينة ولاثارة الاعجاب والدهشة لدى الاخرين.. فالذي يتعرف على الروح عن كثب ويعرف اسرارها ويسبر اغوارها يعرف انها خاصة وليست نابعة من الجسد وذبذباته وهي نور من السماء يخص بها المولى عز وجل بعض عباده المخلصين والمؤمنين والطيبين من الناس..
هذا النور او الطاقة كما يقول عنها العلم تصل هؤلاء للخلاص من الجسد الفاني لترتفع الروح الى الاعالي عن طريق حالات المكاشفة والاتصال التي عرفها المتصوفون والعاشقون للواحد الاحد..
والطاقة الحقيقية هي ليست القوة والصحة وسلامة العقل والجسد.. بل تتعدى الجانب الفيزولوجي والفسلجي والكهرومغناطيسي.. فالامراض والاوجاع والالام تتلاشى تماما من الجسد ويتم تذليل الهموم والمشاكل والاحزان ولا يهتم صاحبها بالطعام والشراب حتى لو لم يأكل فهي تديم حياته حتى يكتب له الله عز وجل الموت.. كما يكون من يمتلكها ذا تركيز عال حاضر الذهن ومتقداً نشطاً حيوياً سريع الحركة حتى لو كان في السبعين من عمره.. اضافة الى ان الوجه والجسد يكتسي بجمال خاص وحيوية وتتوقف خلايا جسده عن الكبر والشيخوخة والترهل.
علماء وخبراء ودراسات وبحوث علمية وطبية ومختبرية يبحثون عن وجود مثل هذه الطاقة في الاجساد البشرية وكيفية استخدامها وماهيتها، وكيف تتكون وهل تستهلك وهل تتلاشى مع طرح الالاف من الاراء والافكار والاسئلة التي يريدون بها معرفة ماهيتها ويحاولون التجريب والاستنساخ من خلال تجاربهم العلمية والطبية والسريرية على بعض الاجساد والعقول.. وتعرفوا من خلال بحثهم الدائم على سحرة ودجالين وروحانيين استخدموا الشعوذة والدجل والجن في اعمالهم البهلوانية ليخادعوا بها الناس لأجل المال والشهرة والاعمال المثيرة.
وظل العلماء حائرين.. من اين للانسان مثل هذه الطاقة وكيف يمكن انتاجها؟ والاستفادة منها في اعمال كبرى قد تنفع البشرية او تضرها وقد عملوا في السنوات الاخيرة على استنساخ الجسد ليتعرفوا على امكانية الروح وطاقتها وكيف تتعامل مع الجسم وكيفية استخلاصها للاستفادة منها.
كما حاولوا التعرف على تواجدها.. فهل هي في العقل ام الجسد ام القلب ام في الدماغ ام هي فقط النسخة غير المرئية للانسان تخرج منه عند الموت، وهل هي شبيه لشخص الانسان وسلوكه وعقله و و و.....
وفي كل مرة يخفق العلماء في افكارهم وتجاربهم رغم توافر مستلزمات البحث والتقنيات ووجود المختبرات وتبرع بعض الناس للتجارب..
الحقيقة انهم يحاولون تفريغ الطاقة من محتواها الروحي والحسي والفكري..
حتى علم الباراسايكولوجي الذي يؤمن بالطاقات الادراكية والشعورية والبصرية لم يتعرف على ماهية الطاقة.. فتارة يعتبرها حاسة سابعة وثامنة وربما عاشرة ويحيلها الى قدرات الانسان الذهنية والمعرفية والفكرية ولم يتوصل الى ماهيتها بعد..
وما زال العلم في دوامة البحث عن مخرج للفهم والدراسة والبحث.. ولكن من يقرأ ويبحث ويتمعن في قراءات الاولين عن الاولياء الصالحين والمؤمنين وجماعة المتصوفين سيتعرف الى هذه الطاقة.. فهي متجلية في ارواحهم وسلوكهم وافكارهم.. وجندوها في تجلياتهم وعشقهم للمحبوب سبحانه وتعالى حتى ان ابن عربي شيخ المتصوفين وجماعة من الشيوخ والمريدين كانوا في يوم يقيمون صلاة الليل ولم يكن لهم في ذلك الوقت نور للاضاءة وبسبب التجلي والخشوع والمكاشفة والاحوال والاتصال كما هي مفرداتهم الصوفية المعروفة شعت من اجسادهم انوار تلألأت وملأت المكان ضياء فازدادوا رهبة وخشوعا حتى انهم بكوا كثيرا وارتجفوا لما رأوه.. وخر بعضهم مغشيا عليه من التجلي والعشق والدهشة علموا حينئذ ان لديهم نورا من الله وانها طاقة روحية يستطيعون استخدامها فيما يشاؤون.. وهي ما تغنيهم عن الحياة والعيش والمال والسلطة فهي عندهم الكنوز الحقيقية ويكتفون بالخشوع والاختلاء بالحبيب.. ومن خلالها ترى بعضهم في مكان وروحه في مكان اخر لانجاز بعض الامور الصالحة للاخرين، وبعضهم يكون في الصحراء دون طعام او ماء ومع ذلك يضرب الارض فيخرج منها نبعا صافيا للشرب وفي اماكن قاحلة جدباء خالية من الحياة ترى الشخص المؤمن يطلب من الله عز وجل ان يطعمه من الارض فيكون تحت يديه ما لذ وطاب.. وبعضهم يمشي على الارض وبعضهم تطوى له الارض والزمان والمكان باذن الله تعالى.. كما تقرأ في التاريخ عن اشخاص يتيهون في الصحراء لاجل حضور دفن رجل صالح احتاج لشخص طيب مؤمن يؤمن دفنته، وهي تحصل باذن الله تعالى.
نسمع هنا وهناك عن حالات لاشخاص يمتلكون ذبذبات كهرومغناطيسية في اجسادهم وعلى الاغلب في اياديهم فيكونون اطباء بحكم هذه الطاقة لاستخدامها في علاج الامراض.. ويتقاطر الناس عليهم علهم يجدون ما يسكن آلامهم.. وفعلا يجدونها بتحسسهم لحرارة ملمس ايدي الاستشفائيين الذين لا يمتلكون اي شهادة تخصصية في الطب او في العلوم المتقدمة..
ولكن مع مرور الزمن لا نسمع عنهم اي شيء.. كذلك نسمع عن حالات اخرى موجودة في الهند او في الصين عن اشخاص يجرون جراحات طبية دون تخدير والم ودون ان يستخدم المبضع لاجراء العملية فقط اصابع ماهرة تدخل الجسم وتعرف العلة وتشخصها وتخرج دماء فاسدة ويشفى المريض من امراضه وينتهي الالم.. ايضا نعرف من خلال متابعتنا بشكل خاص للهنود انهم يضربون عن الطعام فترة طويلة دون ان يتعرضوا الى مضاعفات في جفاف الجسد وعطب بعض اجهزة الجسم ويعيشون بشكل طبيعي دون الحاجة للطعام الذي هو وسيلة لديمومة حياة الجسد.. كما نلاحظ بعضهم يمشون على لوح مسامير او ينامون عليها دون ان يتألموا او يتأذى الجسد بأي جرح او ثقب يحصل..
عديدة هي الحالات التي نسمعها ونقرأها ونراها، واغلب هذه الحالات تتوقف عند حد معين ولاتتطور في قدراتها بل تنضب في وقت معين.. ربما هي حالة فيزولوجية مؤقتة تمتزج بكهربائية الشرايين وذبذبات الجسد لتصل الى الفعل والتأثير ولكن ادامتها تتوقف على الشخص نفسه.. وكل هذه الحالات تعتبر فريدة من نوعها ويسميها العلم حالات فيزولوجية وكهرومغناطيسية وهي نادرة وخاصة..اما ما نريد التحدث عنه.. فهو الطاقة الروحية.. التي تختلف تماما عن الطاقة الجسدية وما وراءها التي تنضب سريعا بفعل الاستخدام المفرط لها دون ان يمدها الانسان بطاقة اكثر فاعلية وتدوم لنهاية العمر.
والطاقة الروحية لا تستخدم للمباهاة والظهور والزينة ولاثارة الاعجاب والدهشة لدى الاخرين.. فالذي يتعرف على الروح عن كثب ويعرف اسرارها ويسبر اغوارها يعرف انها خاصة وليست نابعة من الجسد وذبذباته وهي نور من السماء يخص بها المولى عز وجل بعض عباده المخلصين والمؤمنين والطيبين من الناس..
هذا النور او الطاقة كما يقول عنها العلم تصل هؤلاء للخلاص من الجسد الفاني لترتفع الروح الى الاعالي عن طريق حالات المكاشفة والاتصال التي عرفها المتصوفون والعاشقون للواحد الاحد..
والطاقة الحقيقية هي ليست القوة والصحة وسلامة العقل والجسد.. بل تتعدى الجانب الفيزولوجي والفسلجي والكهرومغناطيسي.. فالامراض والاوجاع والالام تتلاشى تماما من الجسد ويتم تذليل الهموم والمشاكل والاحزان ولا يهتم صاحبها بالطعام والشراب حتى لو لم يأكل فهي تديم حياته حتى يكتب له الله عز وجل الموت.. كما يكون من يمتلكها ذا تركيز عال حاضر الذهن ومتقداً نشطاً حيوياً سريع الحركة حتى لو كان في السبعين من عمره.. اضافة الى ان الوجه والجسد يكتسي بجمال خاص وحيوية وتتوقف خلايا جسده عن الكبر والشيخوخة والترهل.
علماء وخبراء ودراسات وبحوث علمية وطبية ومختبرية يبحثون عن وجود مثل هذه الطاقة في الاجساد البشرية وكيفية استخدامها وماهيتها، وكيف تتكون وهل تستهلك وهل تتلاشى مع طرح الالاف من الاراء والافكار والاسئلة التي يريدون بها معرفة ماهيتها ويحاولون التجريب والاستنساخ من خلال تجاربهم العلمية والطبية والسريرية على بعض الاجساد والعقول.. وتعرفوا من خلال بحثهم الدائم على سحرة ودجالين وروحانيين استخدموا الشعوذة والدجل والجن في اعمالهم البهلوانية ليخادعوا بها الناس لأجل المال والشهرة والاعمال المثيرة.
وظل العلماء حائرين.. من اين للانسان مثل هذه الطاقة وكيف يمكن انتاجها؟ والاستفادة منها في اعمال كبرى قد تنفع البشرية او تضرها وقد عملوا في السنوات الاخيرة على استنساخ الجسد ليتعرفوا على امكانية الروح وطاقتها وكيف تتعامل مع الجسم وكيفية استخلاصها للاستفادة منها.
كما حاولوا التعرف على تواجدها.. فهل هي في العقل ام الجسد ام القلب ام في الدماغ ام هي فقط النسخة غير المرئية للانسان تخرج منه عند الموت، وهل هي شبيه لشخص الانسان وسلوكه وعقله و و و.....
وفي كل مرة يخفق العلماء في افكارهم وتجاربهم رغم توافر مستلزمات البحث والتقنيات ووجود المختبرات وتبرع بعض الناس للتجارب..
الحقيقة انهم يحاولون تفريغ الطاقة من محتواها الروحي والحسي والفكري..
حتى علم الباراسايكولوجي الذي يؤمن بالطاقات الادراكية والشعورية والبصرية لم يتعرف على ماهية الطاقة.. فتارة يعتبرها حاسة سابعة وثامنة وربما عاشرة ويحيلها الى قدرات الانسان الذهنية والمعرفية والفكرية ولم يتوصل الى ماهيتها بعد..
وما زال العلم في دوامة البحث عن مخرج للفهم والدراسة والبحث.. ولكن من يقرأ ويبحث ويتمعن في قراءات الاولين عن الاولياء الصالحين والمؤمنين وجماعة المتصوفين سيتعرف الى هذه الطاقة.. فهي متجلية في ارواحهم وسلوكهم وافكارهم.. وجندوها في تجلياتهم وعشقهم للمحبوب سبحانه وتعالى حتى ان ابن عربي شيخ المتصوفين وجماعة من الشيوخ والمريدين كانوا في يوم يقيمون صلاة الليل ولم يكن لهم في ذلك الوقت نور للاضاءة وبسبب التجلي والخشوع والمكاشفة والاحوال والاتصال كما هي مفرداتهم الصوفية المعروفة شعت من اجسادهم انوار تلألأت وملأت المكان ضياء فازدادوا رهبة وخشوعا حتى انهم بكوا كثيرا وارتجفوا لما رأوه.. وخر بعضهم مغشيا عليه من التجلي والعشق والدهشة علموا حينئذ ان لديهم نورا من الله وانها طاقة روحية يستطيعون استخدامها فيما يشاؤون.. وهي ما تغنيهم عن الحياة والعيش والمال والسلطة فهي عندهم الكنوز الحقيقية ويكتفون بالخشوع والاختلاء بالحبيب.. ومن خلالها ترى بعضهم في مكان وروحه في مكان اخر لانجاز بعض الامور الصالحة للاخرين، وبعضهم يكون في الصحراء دون طعام او ماء ومع ذلك يضرب الارض فيخرج منها نبعا صافيا للشرب وفي اماكن قاحلة جدباء خالية من الحياة ترى الشخص المؤمن يطلب من الله عز وجل ان يطعمه من الارض فيكون تحت يديه ما لذ وطاب.. وبعضهم يمشي على الارض وبعضهم تطوى له الارض والزمان والمكان باذن الله تعالى.. كما تقرأ في التاريخ عن اشخاص يتيهون في الصحراء لاجل حضور دفن رجل صالح احتاج لشخص طيب مؤمن يؤمن دفنته، وهي تحصل باذن الله تعالى.
المدير العام- المدير العام
- عدد المساهمات : 7164
تاريخ التسجيل : 27/06/2011
رد: طاقة الروح
تسلم الايادي وبارك الله لكم وفيكم
sherhazade- عدد المساهمات : 169
تاريخ التسجيل : 02/06/2012
يسلم مروركم عزيزتي شهرزاد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يامهدي- عدد المساهمات : 745
تاريخ التسجيل : 09/06/2012
مواضيع مماثلة
» الطاقة الروحية: هل هي طاقة فيزولوجية
» سر طاقة الفجر
» S تحرير طاقة العقل
» طرق لإرجاع طاقة الحجر !!!
» عجائب طاقة الانسان
» سر طاقة الفجر
» S تحرير طاقة العقل
» طرق لإرجاع طاقة الحجر !!!
» عجائب طاقة الانسان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 13, 2024 11:39 am من طرف كاردينيا
» رمل إستخراج الكنوز و الدفائن
الجمعة أكتوبر 28, 2022 11:10 pm من طرف السيد المبروك
» من بسائط علم الرمل الأولية
الإثنين أكتوبر 24, 2022 7:04 pm من طرف السيد المبروك
» بيان ما يحتاج اليه الرمل قبل ضرب المسألة
الإثنين أكتوبر 24, 2022 6:53 pm من طرف السيد المبروك
» من ثمار علم الرمل
الأحد سبتمبر 18, 2022 11:36 am من طرف المنصور بالله
» الطريقة الكاشفة في الرمل
الأحد سبتمبر 18, 2022 11:13 am من طرف المنصور بالله
» لمعرفة الحق من الباطل
الأحد سبتمبر 18, 2022 11:10 am من طرف المنصور بالله
» لأستخراج الملك من الأسم وطريقة القسم عليه
الإثنين يوليو 11, 2022 11:55 am من طرف نصير العزاوي
» قرعة الرمل افضل واسرع و طريقه للكشف عن امور المستقبل مثل الزواج العمل و امور اخرى
الجمعة يونيو 10, 2022 4:47 pm من طرف انور السادات