بحـث
قائمة اسماء المشرفين
قائمة اسماء المشرفين 1-( المشرف العام للمنتدى (يامهدي المراقبين
اسماء المراقبين
1- ابو شامة
2- samir
3-call my nameالمواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 75 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 75 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 373 بتاريخ الأربعاء أكتوبر 19, 2016 12:01 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام - 7164 | ||||
المشرف العام samir - 1755 | ||||
المشرفة البراءة - 1213 | ||||
بسمتى - 922 | ||||
rayan - 781 | ||||
يامهدي - 745 | ||||
المراقب العام محسن - 709 | ||||
الملاك الحالم - 624 | ||||
المشرفة كوكه - 601 | ||||
المشرفة السّنبلة - 451 |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 7011 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Alftima فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 32796 مساهمة في هذا المنتدى في 7179 موضوع
الخطاء ...عدم قول ماتريد
صفحة 1 من اصل 1
الخطاء ...عدم قول ماتريد
يواجه الشخص اللطيف أحيانا حالات عندما يريد شيئا ما من الآخرين, فيكون خائفا بأنه إذا طلب فسوف يعتقدون أنه مستغل و لن يعطوه له, و إذا لم يطلب سيفترضون انه لا يريده. وفي أي من الحالتين فلن يحصل على ما يريد. ففي بيئات اجتماعية معينة مقدرتنا على التعبير عن أنفسنا تتوقف باستمرار وتنغلق. ولسوء الحظ لا نكون دائما مدركين للحظه بأن شيئا ما يعوقنا. وأنه بواسطة صمتنا, لا نكون مؤدين للعمل بفعالية, ولكن حتى عندما نكون كذلك, فنحن لا ندرك عادة ما الخطأ الذي حدث إلى أن تنفضي اللحظة.
نماذج التعاملات
خمسة نماذج من التعاملاتالاجتماعية تبعث على الصمت, بعضها يكون شخصيا بالفطرة و الآخر يكون مكتسبا, البعض يكون مبتذلا و يبدو أنه ذا أهمية ثانوية, بينما النماذج الأخرى نقد لسعادتنا الشخصية. وجميعها تكون تحت سيطرة القوى التي تخيفنا و تضعف سلطتنا.
*التعامل الذي سوف يكلف الآخرين شيئا ما:
تعمل كل شيء بنفسك حتى لو كنت في قمة انشغالك حتى لا تطلب من الآخرين مساعدتك, وأنت تعلم أنه بمقدورهم مساعدتك, مع القليل من الوقت أو الجهد أو المال منهم.
*التعامل حيث نكون خائفين أن ما نريده سوف يسبب صراعا:
تفزعنا فكرة إغضاب الناس منا لكونها فكرة قبيحة, أو لكونها مقلوبة رأسا على عقب, ومربكة.
*عندما يرتكب الناس خطأ يكلفنا, أوعندما يحاولون أخذ مصلحة منا:
فأنت لا تريد أن تورط الآخرين أو تورط نفسك, وتقوم بالعمل بنفسك بدون أن تقول أي شيء أيضا.
*التعامل الذي تشكله السلطة المتبلدة أومن يستأسدون علينا:
يخيفنا المعقدون و أشكال السلطة القوية, فنكون مقتنعين بأن مواجهتهم لنتقدم أي إفادة.
*التعامل عندما نحتاج أو نريد شيئا ما نحبه:
كأن لا تستطيع أن تعبر لزوجك عما يجيش بخاطرك.ولأننا لا نشعر بأننا نستطيع طلب ما نريد, فربما نلجأ بدون وعي إلى الطريقة التي تكون غير مباشرة, و ربما نحاول أن نعالج هؤلاء الذين يكونون متورطين, محاولين أن نجعلهم يشعرون بالذنب, آملين أن يحصلوا على ما نريده بدون الاضطرارلطلبه مباشرة, أو ربما نتخلى عن التلميحات, متوقعين أن هؤلاء المقربين لنا يقرأون أفكارنا, ويفعلون ما نريد, مع أننا لم نخبرهم أبدا بها, و إذا لم يحلونها بأنفسهم , فربما حتى نصبح غاضبين منهم أيا كانت حيلتنا التي تجعلنا غير مباشرين, لأننا لانشعر بالحرية لقول ما نريده مباشرة. خائفين من الصراع أو الظهور بصورة الأناني أومن الإحراج أنفسنا أو غيرنا, هذه المخاوف هي ما تجعلنا نبدو بمظهر الهادئين أو غيرالمباشرين في التعبير عن رغباتنا.
المشكلة في دوائر اجتماعية مختلفة
نحن نعاني على الأقل من خمس دوائرمن العلاقات في مجتمعنا المدني حيث لا نطلب ما نريد, و حيث ندفع مساحة ممتدة منا لأثمان مقابل صمتنا.
*دائرةالغرباء:
هؤلاء الأشخاص يعنون القليل بالنسبة لنا: المحاسب في المصرف, النادل في المطعم..و كأناس لطفاء نعاملهم بكياسة و نتوقع منهم المثل في المقابل, وأننا لا نخبرهم بما نريد, وعادة لا تكون هناك مشكلة إذا ما حاولوا أن يأخذوا أشياء خاصة بنا, ومن ناحية ثانية إذا احتجنا شيئا ما منهم ولا نتكلم بوضوح, نفقد أشياء نستحقها و نكون مؤهلين له.
*دائرة أصحاب الحرف:
نحن نعمل تجارة مع هؤلاء الآن و غدا مثل البائع و موظف التأمين..فاهتمامنا الأساسي لا يكون بمعرفتهم جيدا, و لكن لنحظى بخدمتهم لنا جيدا. نعم نحن سعداء لكوننا حميمين معهم و لكن لا نريد أن نسمع قصة حياتهم أو نخبرهم بقصتنا فقط نريد منهم خدمة جيدة, فإذا أخبرنا هؤلاء الناس باحترام, فإننا نحصل على ما نريده دائما.
*دائرة أصحاب المناصب الهامة:
هاهم رؤسائنا, و زملاء العمل, والزبائن, وأشخاص يصعب التعامل معهم, وأصحاب السلطة..فربما نكون على قائمة الأسماء الأساسية معهم, لكن لا تميل علاقتنا لان تكون أكثر رسمية عنها شخصية, فقد يكونوا في مركز ليستغلوننا على أساس قانوي. وإذا أساءوا معاملتنا, فإننا كثيرا ما نتحمل تبعات خطيرة. لذلك لدينا الكثير لنناله بواسطةإخبار الناس بوضوح تام, ما نريده منهم.
*دائرةالأصدقاء:
يشمل ميدان التنافس هذا ليس فقط الأصدقاء, لكن الجيران و المعارف المقربين..و نريد أن نعرفهم بشكل أفضل, وعندما لا نريد أن نخبرهم برغباتنا, نخبرهم فحسب على المستوى السطحي لتحويل المزاح و المجاملات و عندما نقوم بإخبارهم مانريده, فنشعر بأننا أقرب منهم بشكل وثيق.
*دائرة الأصدقاءالحميمين:
تشمل دائرة أصدقائنا الحميمين و الزوج و الأخ و العم و الصديق العزيز...فنحن بديهيا نزيل عوائقنا أمام هؤلاء الناس, ونربط ذهنيا بين الأمانةالمشتركة المتبادلة و الثقة. فنخبرهم إلى أي درجة يعنون هم لنا. ومن منطلق هذه التبادلات يلازمنا رباط عميق بمستوى واحد: نحن نريدهم أن يعرفوا كل شيء عنا, لكنك لما كانت رغبتنا أكثر شدة, و لا سيما إذا كانت غير تقليدية, كلما كانت صعوبةالتعبير عنها, وفي هذه الدائرة تصبح نتائج صمتنا بالغة القسوة والألم.
لماذا لا نقول ما نريد؟
*نعتقد أنه غير مناسب اجتماعيا: علمنا آباؤنا أن الناس اللطفاء لا يتحدثون عن متطلبات أنفسهم, ولهذا فمن المفترض علينا أن نكون على استعداد دائم لمعرفة اهتمامات الآخرين و ليس اهتماماتنا.
*لا نريد أن نظهر في مظهر ضعيف:غالبا ما يقول الآباء اللطفاء لأولادهم إن البالغين أقوياء, وليسوا بحاجة للمساعدة من الآخرين. لذلك فمعظم الأشخاص اللطفاء بيننا (خصوصا الرجال) يميلون للتفكير بأن الحاجة لأشياء من الآخرين يعتبر علامة الضعف, ولقد اعتقدنا خطأ أن الاستقلالية, وليس الاعتماد على الآخرين, تعتبر إحدى صفات البالغين.
*نشعر بالقلق بخصوص مشروعية مطالبنا: قد يكون تعرضنا لتوبيخ و نحن أطفال, لأننا رغبنا في الحصول على شيء ما, و جعلنا نشعر بالخجل مما طلبناه, و كأن جزءا من أسلوب المعاملة الذي أدى إلى تقليل شعورنا بقيمة أنفسنا. وبعد أن أصبحنا بالغين, غالبا ما نشعر, سواء هذا الشعور صحيحا أم لا, بأن رغباتنا زائدة عن الحد, أو مسرفة , أو مضرة, أو غير مناسبة, أو ببساطة نعتبرها أشياء ليس لنا الحق في توقعها من الآخرين.
*نخشى الرفض: بجانب الخطأ نحن بين خطأين ( محاولةالوصول للكمال, و تحمل العبء الزائد) تصبح عادة عدم التعبير عما نريد عادة مستمرة مدى الحياة, حيث تنشأ من خوفنا من الإذلال و الهجران. وهو الرفض المحتمل من الأشخاص المهمين بالنسبة لنا. ومنذ أيام طفولتنا و هذا الخوف يمنعنا من المخاطرة بأمننا وعلاقتنا و مكبوتاتنا الداخلية لأننا نبالغ في الحماية و في تجنب المخاطرة دائما, فأصبحت قدراتنا على المخاطرة في فترة البلوغ غير كاملة النمو وضامرة.
لماذا يعتبر صمتنا خطأ؟
*يجعلنا غيرمعروفين:عندما لا نعبر عن رغباتنا فإننا نظهر للآخرين شخصياتنا الخارجية فقط, وتظهر لنا صورا عن أنفسنا نخططها لتكون مقبولة اجتماعيا, وذلك فنحن نتواجد بالنسبة لهم بمقدار ضئيل بعض الشيء.
*ولا نستمر في التمسك باهتماماتنا المفضلة: التزامنا الصمت تجاه حقوقنا المشروعة يعتبر خيانة لنزاهتنا و لقدرتنا على الحياة بصورة متكاملة. حيث أن رغباتنا التي تساعدنا في الوصول إلى الكمال لا تشبع.
*نطلب معاملة لا نستحقها: نسمح للآخرين أن يفترضوا أننا لا نهتم بحقوقنا. فنحن ندعوهم للأخذ منا بدون أن يردوا لنا المعروف, و أن يتركوا لنا دائما ما لا يفضلون عمله من أعمال, وأن يستغلونا للوصول لرغباتهم.
*نبدد طاقتنا و نصيب أنفسنا بالمرض:من اجل البقاء على هدوئنا نقوم باستهلاك كم كبير من الطاقة الشعورية كان من الأجدر أن نستخدمها لإخبار الآخرين بما نريد. و نحمل أنفسنا سلفا العبء بالإكثار من الندم والاكتئاب.
*نضيع الكثير مما نستحقه:بصفة جزئية لا يستجيب الآخرون لمطالبنا, لأنهم ببساطة لا يعلمون عنها شيئا, أو لأنهم لم يدفعوا لعمل ذلك باستماعهم لنا و نحن نعبر عنها, ولذلك نعيش حياتنا بائسين أكثر من اللازم.
ها هي خطوات محددة ستساعدك على البدء في تغيير سلوكك(إجراءات أولية)
*اعترف بأن عدم التعبير عماتريد خطا محبط للذات: تقبل حقيقة أنك أخطأت في حق نفسك بصمتك.
*اتخذ القرار بأنك لن تعود أبدا للتصرف بهذا الشكل:من الآن و صاعدا, سأخبر الآخرين بما أريد منهم.
*استعن بمساعدة الآخرين:قل لهم أنك تعاني من مشكلة خاصة بالتعبير عن نفسك, بهذه الطريقة قد تحفزهم ليصبحوا عازمين على مساعدتك.
لا تضمن لك هذه الإجراءات الثلاثة, البدء بتلقائية في التعبير عما تريد, فهذه العادة تختفي بصعوبة, فأساس هذه المشكلة ثلاثة افتراضات تنبع من تمرنك على التصرف بلطف مما تؤدي إلى تضليلك طوال الوقت, و تحتاج إلى استبدالها بثلاثة منظورات بديلة:
يتطلب المنظور الأول التفريق بين حب الذات والأنانيةعلمنا آباؤنا أن نكون محبين للغير, و إلا نكون أنانيين, حيث نجعل الآخرين في المرتبة الأولى دائما. لذلك فكلما شرعنا في عمل شيء لأنفسنا, حتى بعد إجهادنا لأنفسنا من أجل الآخرين, نسمع أصواتا تأتي من داخلنا تقول لنا: إننا لا نتصرف بطريقة لطيفة, فقد إفترضنا خطأ أن حب الذات و الأنانية عبارة عن شيء واحد. وهما ليسا كذلك, إنما مختلفين.
الأنانية: هي أن نكون منشغلين تماما بأنفسنا لدرجة عدم الاكتراث بحقوق و احتياجات الآخرين. وهو الفشل في إدراك أن العلاقات السليمة تقام على العطاء بالإضافة للأخذ, و يتم ذلك الأخذ عن طريق العطاء.أما
حب الذات: على النقيض, فهو شيء مفيد و يبني تقييم الإنسان لذاته. و يعني حب الذات عدم إصرارنا على الاهتمام دائما بالآخرين, وجعلهم في المرتبة الأولى و يعني سلفاعدم خضوعنا للآخرين.يدعونا حب الذات لتوازن دقيق بين حب الآخرين, وفي نفس الوقت و بنفس الطريقة و بنفس المقدار الذي نحب به أنفسنا. وهذا يعني أنه في أي لحظة معينة إذا كنا لا نستطيع خدمة أنفسنا و الآخرين معا, فعلينا أن نختار من نخدم أولا. في بعض الأحيان سنختار الآخرين, لأن احتياجاتهم تفوق احتياجاتنا, أو لأنه الوقت المناسب, أو لأنه المكان المناسب لذلك. وفي بعض الأوقات سيكون احتياجاتنا أكبر من احتياجاتهم, أو سيكون دورنا قد جاء و لذلك سنضع أنفسنا في المرتبة الأولى و نخبرالآخرين بما نريد منهم.
يقول المنظور الثاني إنك بحاجة لتكون حاضرا حضورا تاما للأشخاص المهمين بالنسبة لك لسوء الحظ لا يسمح لمعظمنا (معظم الوقت) لأنفسهم بالظهور بحالة ضعف كافية تجعل الآخرين يشعرون بنا بشكل تام. فنحن نقوم بعناية بحماية أنفسنا و كبتمشاعرنا و التردد في إخبار الآخرين بما نريد.على المستوى المباشر لتكون حاضرا حضوراتاما عليك أن تكشف أشياء للآخرين أكثر من التي توصلها لهم ببساطة عن طريق المظهر والحقائق و الأرقام و عن طريق طبع لطيف متكيف اجتماعيا. وهذا يعني, بالإضافة للأشياءا لأخرى, أن ندعهم يعرفون أفكارنا و مشاعرنا و أيضا رغباتنا, وحتى هذه الرغبات التي تشعرنا بالضيق. وعلى مستوى أعمق, فهذا يعني التحدث بصراحة عن عيوبنا و مخاوفنا, وفقط عندما يعرف الآخرون ما نخاف و ما نحتاج يصبحوا قادرين على تفهمنا و معرفة شخصياتنا الواقعية. الحضور التام يتطلب أمانة مناسبة و لكن غير مستفيضة فهم ليسوا بحاجة لمعرفة كل التفاصيل الفظيعة من جانبك المظلم. الحضور التام ليس في البداية خطة أو أسلوب أو طريقة أداء, إنه وسيلة للاشتراك في علاقة. و بأسلوب عملي, فهو شكل من الصراحة نخلقه في كل أنواع المواقف اليومية عن طريق صدقنا المناسب مع الآخرين فيإخبارهم عما نشعر بع و عما نرغب في الحصول عليه منهم.يعرف المنظور الثالث العدوان و تأكيد الإدارة على أنهما أسلوبان اجتماعيان مختلفان, الأول سلبي و الآخرايجابي
العدوان هو السيطرة على الأشخاص, وإخفاء قوتهم المشروعة..و تأكيد الإدارة هو التعبير عن رغباتك و إبقاء قوتهم على حالها.العدوان هو أن تؤكد فقط على رغباتك وقيمك..تأكيد الإدارة هو تأكيد كل من قيمك و قيمةالآخرين.العدوان هو الأنانية..تأكيد الإدارة يعبر عن حب ذات محمود.إن فهم المنظورات الثلاثة مهم , ولكنه ليس كافي, فحريتك في التعبير عن رغباتك للآخرين ستأتي فقط عندما تقرر الاحتذاء بهذه المنظورات. هل أنت راغب في حب نفسك؟ و أن تكون حاضرا حضورا تاما لمن تهتم بهم؟ و أن تؤكد ذاتك بطريقة مهذبة؟..إذا أجبت "بنعم" علىهذه الأسئلة فأنت على استعداد للبدء في تطوير نسق سلوكي لتأكيد الذات.
خطوات نحو أسلوب تأكيد الذات أن تتبع و تطور أساليب اتصال تمكنك من قول ما تريد بوضوح و بصراحة و بشكل مقنع.
*تعلم لغة تأكيد الذات بطريقة صحيحة.عندما تريد شيئا من احد, يمكنك أن تخبره بصراحة و بجمل إيجابية و غيرمتزمتة. "أحب منك أن.."*اكتشف خوفك الذي يمنعك ثم حدده.عندما تجد نفسك خائفا من فرض إرادتك على الآخرين, يمكنك تعريف خوفك هذا لمن يهمه الأمر. "أنا خائف من أن تعتقدوا أني لحوح, و لكن هل سوف.."*عندما تخاف من ظهورك بشكل متطفل, اطلب التزود بالمعلومات.إذا لم تكن متأكدا من حقك الذي تتوقعه من الآخرين يمكنك الاستفسار عن المعلومات. "عفوا, هل تستطيع أن تخبرني ماذا كنت تقدم.."*تمرن على الإصرار.عندما يقاوم احد الأشخاص ولا يريد إعطاءك ما تريد وما تستحق, يمكنك أن تنقب عن حقك و تدفعه لذلك. "اعلم أنك تقاومني, ولكني أريد.."*اطلب من الآخرين أن يقولوا ما يردونه منك .عندما يشعر الآخرون بالرهبة منك, يمكنك تشجيعهم ليقولوا بصراحة ما يريدون." أريدكم أن تخبروني بما تريدون مني, ولاأريدكم أن تشعروا بالخوف".
لن يجعلك التمرن على الخطوات أكثر إدراكا حينما لا تقول ما تريد و لكن سوف يساعدك أيضا على تطوير أسلوب لفرض الإرادة. وفي بعض المواقف قد لا تزال تجد نفسك خائفا من التعبير عن رغباتك و لكن سيقل حدوث ذلك بالتمرين يوما بعد يوم. بالإضافة لذلك ستزداد بسهولة في فرض إرادتك على الآخرين بصورة مناسبة مع الأيام, وستكون علاقاتك مرضية أكثر من ذي قبل.
نماذج التعاملات
خمسة نماذج من التعاملاتالاجتماعية تبعث على الصمت, بعضها يكون شخصيا بالفطرة و الآخر يكون مكتسبا, البعض يكون مبتذلا و يبدو أنه ذا أهمية ثانوية, بينما النماذج الأخرى نقد لسعادتنا الشخصية. وجميعها تكون تحت سيطرة القوى التي تخيفنا و تضعف سلطتنا.
*التعامل الذي سوف يكلف الآخرين شيئا ما:
تعمل كل شيء بنفسك حتى لو كنت في قمة انشغالك حتى لا تطلب من الآخرين مساعدتك, وأنت تعلم أنه بمقدورهم مساعدتك, مع القليل من الوقت أو الجهد أو المال منهم.
*التعامل حيث نكون خائفين أن ما نريده سوف يسبب صراعا:
تفزعنا فكرة إغضاب الناس منا لكونها فكرة قبيحة, أو لكونها مقلوبة رأسا على عقب, ومربكة.
*عندما يرتكب الناس خطأ يكلفنا, أوعندما يحاولون أخذ مصلحة منا:
فأنت لا تريد أن تورط الآخرين أو تورط نفسك, وتقوم بالعمل بنفسك بدون أن تقول أي شيء أيضا.
*التعامل الذي تشكله السلطة المتبلدة أومن يستأسدون علينا:
يخيفنا المعقدون و أشكال السلطة القوية, فنكون مقتنعين بأن مواجهتهم لنتقدم أي إفادة.
*التعامل عندما نحتاج أو نريد شيئا ما نحبه:
كأن لا تستطيع أن تعبر لزوجك عما يجيش بخاطرك.ولأننا لا نشعر بأننا نستطيع طلب ما نريد, فربما نلجأ بدون وعي إلى الطريقة التي تكون غير مباشرة, و ربما نحاول أن نعالج هؤلاء الذين يكونون متورطين, محاولين أن نجعلهم يشعرون بالذنب, آملين أن يحصلوا على ما نريده بدون الاضطرارلطلبه مباشرة, أو ربما نتخلى عن التلميحات, متوقعين أن هؤلاء المقربين لنا يقرأون أفكارنا, ويفعلون ما نريد, مع أننا لم نخبرهم أبدا بها, و إذا لم يحلونها بأنفسهم , فربما حتى نصبح غاضبين منهم أيا كانت حيلتنا التي تجعلنا غير مباشرين, لأننا لانشعر بالحرية لقول ما نريده مباشرة. خائفين من الصراع أو الظهور بصورة الأناني أومن الإحراج أنفسنا أو غيرنا, هذه المخاوف هي ما تجعلنا نبدو بمظهر الهادئين أو غيرالمباشرين في التعبير عن رغباتنا.
المشكلة في دوائر اجتماعية مختلفة
نحن نعاني على الأقل من خمس دوائرمن العلاقات في مجتمعنا المدني حيث لا نطلب ما نريد, و حيث ندفع مساحة ممتدة منا لأثمان مقابل صمتنا.
*دائرةالغرباء:
هؤلاء الأشخاص يعنون القليل بالنسبة لنا: المحاسب في المصرف, النادل في المطعم..و كأناس لطفاء نعاملهم بكياسة و نتوقع منهم المثل في المقابل, وأننا لا نخبرهم بما نريد, وعادة لا تكون هناك مشكلة إذا ما حاولوا أن يأخذوا أشياء خاصة بنا, ومن ناحية ثانية إذا احتجنا شيئا ما منهم ولا نتكلم بوضوح, نفقد أشياء نستحقها و نكون مؤهلين له.
*دائرة أصحاب الحرف:
نحن نعمل تجارة مع هؤلاء الآن و غدا مثل البائع و موظف التأمين..فاهتمامنا الأساسي لا يكون بمعرفتهم جيدا, و لكن لنحظى بخدمتهم لنا جيدا. نعم نحن سعداء لكوننا حميمين معهم و لكن لا نريد أن نسمع قصة حياتهم أو نخبرهم بقصتنا فقط نريد منهم خدمة جيدة, فإذا أخبرنا هؤلاء الناس باحترام, فإننا نحصل على ما نريده دائما.
*دائرة أصحاب المناصب الهامة:
هاهم رؤسائنا, و زملاء العمل, والزبائن, وأشخاص يصعب التعامل معهم, وأصحاب السلطة..فربما نكون على قائمة الأسماء الأساسية معهم, لكن لا تميل علاقتنا لان تكون أكثر رسمية عنها شخصية, فقد يكونوا في مركز ليستغلوننا على أساس قانوي. وإذا أساءوا معاملتنا, فإننا كثيرا ما نتحمل تبعات خطيرة. لذلك لدينا الكثير لنناله بواسطةإخبار الناس بوضوح تام, ما نريده منهم.
*دائرةالأصدقاء:
يشمل ميدان التنافس هذا ليس فقط الأصدقاء, لكن الجيران و المعارف المقربين..و نريد أن نعرفهم بشكل أفضل, وعندما لا نريد أن نخبرهم برغباتنا, نخبرهم فحسب على المستوى السطحي لتحويل المزاح و المجاملات و عندما نقوم بإخبارهم مانريده, فنشعر بأننا أقرب منهم بشكل وثيق.
*دائرة الأصدقاءالحميمين:
تشمل دائرة أصدقائنا الحميمين و الزوج و الأخ و العم و الصديق العزيز...فنحن بديهيا نزيل عوائقنا أمام هؤلاء الناس, ونربط ذهنيا بين الأمانةالمشتركة المتبادلة و الثقة. فنخبرهم إلى أي درجة يعنون هم لنا. ومن منطلق هذه التبادلات يلازمنا رباط عميق بمستوى واحد: نحن نريدهم أن يعرفوا كل شيء عنا, لكنك لما كانت رغبتنا أكثر شدة, و لا سيما إذا كانت غير تقليدية, كلما كانت صعوبةالتعبير عنها, وفي هذه الدائرة تصبح نتائج صمتنا بالغة القسوة والألم.
لماذا لا نقول ما نريد؟
*نعتقد أنه غير مناسب اجتماعيا: علمنا آباؤنا أن الناس اللطفاء لا يتحدثون عن متطلبات أنفسهم, ولهذا فمن المفترض علينا أن نكون على استعداد دائم لمعرفة اهتمامات الآخرين و ليس اهتماماتنا.
*لا نريد أن نظهر في مظهر ضعيف:غالبا ما يقول الآباء اللطفاء لأولادهم إن البالغين أقوياء, وليسوا بحاجة للمساعدة من الآخرين. لذلك فمعظم الأشخاص اللطفاء بيننا (خصوصا الرجال) يميلون للتفكير بأن الحاجة لأشياء من الآخرين يعتبر علامة الضعف, ولقد اعتقدنا خطأ أن الاستقلالية, وليس الاعتماد على الآخرين, تعتبر إحدى صفات البالغين.
*نشعر بالقلق بخصوص مشروعية مطالبنا: قد يكون تعرضنا لتوبيخ و نحن أطفال, لأننا رغبنا في الحصول على شيء ما, و جعلنا نشعر بالخجل مما طلبناه, و كأن جزءا من أسلوب المعاملة الذي أدى إلى تقليل شعورنا بقيمة أنفسنا. وبعد أن أصبحنا بالغين, غالبا ما نشعر, سواء هذا الشعور صحيحا أم لا, بأن رغباتنا زائدة عن الحد, أو مسرفة , أو مضرة, أو غير مناسبة, أو ببساطة نعتبرها أشياء ليس لنا الحق في توقعها من الآخرين.
*نخشى الرفض: بجانب الخطأ نحن بين خطأين ( محاولةالوصول للكمال, و تحمل العبء الزائد) تصبح عادة عدم التعبير عما نريد عادة مستمرة مدى الحياة, حيث تنشأ من خوفنا من الإذلال و الهجران. وهو الرفض المحتمل من الأشخاص المهمين بالنسبة لنا. ومنذ أيام طفولتنا و هذا الخوف يمنعنا من المخاطرة بأمننا وعلاقتنا و مكبوتاتنا الداخلية لأننا نبالغ في الحماية و في تجنب المخاطرة دائما, فأصبحت قدراتنا على المخاطرة في فترة البلوغ غير كاملة النمو وضامرة.
لماذا يعتبر صمتنا خطأ؟
*يجعلنا غيرمعروفين:عندما لا نعبر عن رغباتنا فإننا نظهر للآخرين شخصياتنا الخارجية فقط, وتظهر لنا صورا عن أنفسنا نخططها لتكون مقبولة اجتماعيا, وذلك فنحن نتواجد بالنسبة لهم بمقدار ضئيل بعض الشيء.
*ولا نستمر في التمسك باهتماماتنا المفضلة: التزامنا الصمت تجاه حقوقنا المشروعة يعتبر خيانة لنزاهتنا و لقدرتنا على الحياة بصورة متكاملة. حيث أن رغباتنا التي تساعدنا في الوصول إلى الكمال لا تشبع.
*نطلب معاملة لا نستحقها: نسمح للآخرين أن يفترضوا أننا لا نهتم بحقوقنا. فنحن ندعوهم للأخذ منا بدون أن يردوا لنا المعروف, و أن يتركوا لنا دائما ما لا يفضلون عمله من أعمال, وأن يستغلونا للوصول لرغباتهم.
*نبدد طاقتنا و نصيب أنفسنا بالمرض:من اجل البقاء على هدوئنا نقوم باستهلاك كم كبير من الطاقة الشعورية كان من الأجدر أن نستخدمها لإخبار الآخرين بما نريد. و نحمل أنفسنا سلفا العبء بالإكثار من الندم والاكتئاب.
*نضيع الكثير مما نستحقه:بصفة جزئية لا يستجيب الآخرون لمطالبنا, لأنهم ببساطة لا يعلمون عنها شيئا, أو لأنهم لم يدفعوا لعمل ذلك باستماعهم لنا و نحن نعبر عنها, ولذلك نعيش حياتنا بائسين أكثر من اللازم.
ها هي خطوات محددة ستساعدك على البدء في تغيير سلوكك(إجراءات أولية)
*اعترف بأن عدم التعبير عماتريد خطا محبط للذات: تقبل حقيقة أنك أخطأت في حق نفسك بصمتك.
*اتخذ القرار بأنك لن تعود أبدا للتصرف بهذا الشكل:من الآن و صاعدا, سأخبر الآخرين بما أريد منهم.
*استعن بمساعدة الآخرين:قل لهم أنك تعاني من مشكلة خاصة بالتعبير عن نفسك, بهذه الطريقة قد تحفزهم ليصبحوا عازمين على مساعدتك.
لا تضمن لك هذه الإجراءات الثلاثة, البدء بتلقائية في التعبير عما تريد, فهذه العادة تختفي بصعوبة, فأساس هذه المشكلة ثلاثة افتراضات تنبع من تمرنك على التصرف بلطف مما تؤدي إلى تضليلك طوال الوقت, و تحتاج إلى استبدالها بثلاثة منظورات بديلة:
يتطلب المنظور الأول التفريق بين حب الذات والأنانيةعلمنا آباؤنا أن نكون محبين للغير, و إلا نكون أنانيين, حيث نجعل الآخرين في المرتبة الأولى دائما. لذلك فكلما شرعنا في عمل شيء لأنفسنا, حتى بعد إجهادنا لأنفسنا من أجل الآخرين, نسمع أصواتا تأتي من داخلنا تقول لنا: إننا لا نتصرف بطريقة لطيفة, فقد إفترضنا خطأ أن حب الذات و الأنانية عبارة عن شيء واحد. وهما ليسا كذلك, إنما مختلفين.
الأنانية: هي أن نكون منشغلين تماما بأنفسنا لدرجة عدم الاكتراث بحقوق و احتياجات الآخرين. وهو الفشل في إدراك أن العلاقات السليمة تقام على العطاء بالإضافة للأخذ, و يتم ذلك الأخذ عن طريق العطاء.أما
حب الذات: على النقيض, فهو شيء مفيد و يبني تقييم الإنسان لذاته. و يعني حب الذات عدم إصرارنا على الاهتمام دائما بالآخرين, وجعلهم في المرتبة الأولى و يعني سلفاعدم خضوعنا للآخرين.يدعونا حب الذات لتوازن دقيق بين حب الآخرين, وفي نفس الوقت و بنفس الطريقة و بنفس المقدار الذي نحب به أنفسنا. وهذا يعني أنه في أي لحظة معينة إذا كنا لا نستطيع خدمة أنفسنا و الآخرين معا, فعلينا أن نختار من نخدم أولا. في بعض الأحيان سنختار الآخرين, لأن احتياجاتهم تفوق احتياجاتنا, أو لأنه الوقت المناسب, أو لأنه المكان المناسب لذلك. وفي بعض الأوقات سيكون احتياجاتنا أكبر من احتياجاتهم, أو سيكون دورنا قد جاء و لذلك سنضع أنفسنا في المرتبة الأولى و نخبرالآخرين بما نريد منهم.
يقول المنظور الثاني إنك بحاجة لتكون حاضرا حضورا تاما للأشخاص المهمين بالنسبة لك لسوء الحظ لا يسمح لمعظمنا (معظم الوقت) لأنفسهم بالظهور بحالة ضعف كافية تجعل الآخرين يشعرون بنا بشكل تام. فنحن نقوم بعناية بحماية أنفسنا و كبتمشاعرنا و التردد في إخبار الآخرين بما نريد.على المستوى المباشر لتكون حاضرا حضوراتاما عليك أن تكشف أشياء للآخرين أكثر من التي توصلها لهم ببساطة عن طريق المظهر والحقائق و الأرقام و عن طريق طبع لطيف متكيف اجتماعيا. وهذا يعني, بالإضافة للأشياءا لأخرى, أن ندعهم يعرفون أفكارنا و مشاعرنا و أيضا رغباتنا, وحتى هذه الرغبات التي تشعرنا بالضيق. وعلى مستوى أعمق, فهذا يعني التحدث بصراحة عن عيوبنا و مخاوفنا, وفقط عندما يعرف الآخرون ما نخاف و ما نحتاج يصبحوا قادرين على تفهمنا و معرفة شخصياتنا الواقعية. الحضور التام يتطلب أمانة مناسبة و لكن غير مستفيضة فهم ليسوا بحاجة لمعرفة كل التفاصيل الفظيعة من جانبك المظلم. الحضور التام ليس في البداية خطة أو أسلوب أو طريقة أداء, إنه وسيلة للاشتراك في علاقة. و بأسلوب عملي, فهو شكل من الصراحة نخلقه في كل أنواع المواقف اليومية عن طريق صدقنا المناسب مع الآخرين فيإخبارهم عما نشعر بع و عما نرغب في الحصول عليه منهم.يعرف المنظور الثالث العدوان و تأكيد الإدارة على أنهما أسلوبان اجتماعيان مختلفان, الأول سلبي و الآخرايجابي
العدوان هو السيطرة على الأشخاص, وإخفاء قوتهم المشروعة..و تأكيد الإدارة هو التعبير عن رغباتك و إبقاء قوتهم على حالها.العدوان هو أن تؤكد فقط على رغباتك وقيمك..تأكيد الإدارة هو تأكيد كل من قيمك و قيمةالآخرين.العدوان هو الأنانية..تأكيد الإدارة يعبر عن حب ذات محمود.إن فهم المنظورات الثلاثة مهم , ولكنه ليس كافي, فحريتك في التعبير عن رغباتك للآخرين ستأتي فقط عندما تقرر الاحتذاء بهذه المنظورات. هل أنت راغب في حب نفسك؟ و أن تكون حاضرا حضورا تاما لمن تهتم بهم؟ و أن تؤكد ذاتك بطريقة مهذبة؟..إذا أجبت "بنعم" علىهذه الأسئلة فأنت على استعداد للبدء في تطوير نسق سلوكي لتأكيد الذات.
خطوات نحو أسلوب تأكيد الذات أن تتبع و تطور أساليب اتصال تمكنك من قول ما تريد بوضوح و بصراحة و بشكل مقنع.
*تعلم لغة تأكيد الذات بطريقة صحيحة.عندما تريد شيئا من احد, يمكنك أن تخبره بصراحة و بجمل إيجابية و غيرمتزمتة. "أحب منك أن.."*اكتشف خوفك الذي يمنعك ثم حدده.عندما تجد نفسك خائفا من فرض إرادتك على الآخرين, يمكنك تعريف خوفك هذا لمن يهمه الأمر. "أنا خائف من أن تعتقدوا أني لحوح, و لكن هل سوف.."*عندما تخاف من ظهورك بشكل متطفل, اطلب التزود بالمعلومات.إذا لم تكن متأكدا من حقك الذي تتوقعه من الآخرين يمكنك الاستفسار عن المعلومات. "عفوا, هل تستطيع أن تخبرني ماذا كنت تقدم.."*تمرن على الإصرار.عندما يقاوم احد الأشخاص ولا يريد إعطاءك ما تريد وما تستحق, يمكنك أن تنقب عن حقك و تدفعه لذلك. "اعلم أنك تقاومني, ولكني أريد.."*اطلب من الآخرين أن يقولوا ما يردونه منك .عندما يشعر الآخرون بالرهبة منك, يمكنك تشجيعهم ليقولوا بصراحة ما يريدون." أريدكم أن تخبروني بما تريدون مني, ولاأريدكم أن تشعروا بالخوف".
لن يجعلك التمرن على الخطوات أكثر إدراكا حينما لا تقول ما تريد و لكن سوف يساعدك أيضا على تطوير أسلوب لفرض الإرادة. وفي بعض المواقف قد لا تزال تجد نفسك خائفا من التعبير عن رغباتك و لكن سيقل حدوث ذلك بالتمرين يوما بعد يوم. بالإضافة لذلك ستزداد بسهولة في فرض إرادتك على الآخرين بصورة مناسبة مع الأيام, وستكون علاقاتك مرضية أكثر من ذي قبل.
المدير العام- المدير العام
- عدد المساهمات : 7164
تاريخ التسجيل : 27/06/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 13, 2024 11:39 am من طرف كاردينيا
» رمل إستخراج الكنوز و الدفائن
الجمعة أكتوبر 28, 2022 11:10 pm من طرف السيد المبروك
» من بسائط علم الرمل الأولية
الإثنين أكتوبر 24, 2022 7:04 pm من طرف السيد المبروك
» بيان ما يحتاج اليه الرمل قبل ضرب المسألة
الإثنين أكتوبر 24, 2022 6:53 pm من طرف السيد المبروك
» من ثمار علم الرمل
الأحد سبتمبر 18, 2022 11:36 am من طرف المنصور بالله
» الطريقة الكاشفة في الرمل
الأحد سبتمبر 18, 2022 11:13 am من طرف المنصور بالله
» لمعرفة الحق من الباطل
الأحد سبتمبر 18, 2022 11:10 am من طرف المنصور بالله
» لأستخراج الملك من الأسم وطريقة القسم عليه
الإثنين يوليو 11, 2022 11:55 am من طرف نصير العزاوي
» قرعة الرمل افضل واسرع و طريقه للكشف عن امور المستقبل مثل الزواج العمل و امور اخرى
الجمعة يونيو 10, 2022 4:47 pm من طرف انور السادات